|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
سار داود الملك في طريق الله، وثبت العدل في مملكته وفي أحكامه، من أجل مخافته لله، كما انتهت القطعة السابقة. ويتضرع إلى الله هنا أن يحيمه، ولا يترك الأشرار الظالمين يسيئون إليه، ويظلمونه، بل يعامله الله بالعدل لأن الله عادل ورحيم. داود هنا لا يتكبر عندما يقول قد أجريت العدل، بل يتوسل إلى الله العادل الذي يفهمه ليحميه من الظالمين، خاصة وأنه حاول تطبيق وصايا الله وعدله، فيطلب مراحم الله. |
|