|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إذن تعال إليه تائبًا، لكي تصطلح معه. وحينما تصطلح مع الله. تجد الدنيا كلها قد اصطلحت معك، ويعطيك الرب سلامًا وراحة في قلبك. يعطيك هدوءًا داخليًا، وثقة وطمأنينة. وغالبًا ما يكون سبب تعب الإنسان، هو شيء في داخله يتعبه. هنا يعجبني قول القديس يوحنا ذهبي الفم: لا يستطيع أحد أن يضر إنسانًا ما لم يضر هذا الإنسان نفسه. فمن الجائز أن يكون سبب متاعبك، هو أنك تضر نفسك، فإذا ما اصطلحت مع الله وأتيت إليه تائبًا، ستتخلص من ضررك لنفسك، وتكون راحتك سهله وممكنه. البابا شنودة الثالث |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تعال إليه فهو الحبيب المساند |
إن الرب يسوع ما زال يحبّك ويريدك أن تصرخ إليه تائبًا |
تعال كما أنت إليه.. تعال بتوبة حقيقية |
ذلك اللّص الذي صرخ إليه تائبًا |
تعال إليه وسلم ليه |