رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَهْلِكْ يَا رَبُّ، فَرِّقْ أَلْسِنَتَهُمْ، لأَنِّي قَدْ رَأَيْتُ ظُلْمًا وَخِصَامًا فِي الْمَدِينَةِ [ع9]. جاءت كلمة "أهلك" هنا في الأصل بمعنى "ابتلع"، فإن كان أبشالوم أراد أن يفترس أباه، يسنده في هذا الصديق الشخصي لداود والمشير له أخيتوفل، فإنهما بفعلهما هذا الشر الجسيم والخيانة العظمى للأبوة والصداقة، يُعرضان نفسيهما ومن معهما للافتراس، فما يزرعه الإنسان إياه يحصد (غل 6: 7). أما صلاته لكي يفرق ألسنتهم، فيذكرنا بما حدث حينما حاول البشر إقامة برج لمقاومة خطة الله فبلبل ألسنتهم، وتخبط الكل في اضطراب، ولم يحققوا خطتهم (تك 11: 1-9). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 118 | آهِ يَا رَبُّ أَنْقِذْ |
مزمور 118 | آهِ يَا رَبُّ خَلِّصْ |
مزمور 94 | فَرَحْمَتُكَ يَا رَبُّ تَعْضُدُنِي |
مزمور 86 | ارْحَمْنِي يَا رَبُّ |
مزمور 84 |يَا رَبَّ الْجُنُودِ |