رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
متحرك (ع 22، 24). يقول السيد المسيح: "آبي يعمل حتى الآن، وأنا أيضًا أعمل" (يو5: 17). إنه يبقى يعمل، فهو البداية في حياتنا الروحية، وهو النهاية. يبدأ معنا عاملًا فينا، ويسير معنا بكونه الطريق، ويحملنا في النهاية إليه حيث نشاركه مجده. *المسيح هو بداية فضيلتنا هو بداية الطهارة... المسيح هو بداية التدبير. إذ صار فقيرُا مع أنه الغني (1 كو 9:8). هو بداية الصبر، فعندما شُتم لم يشتم، وعندما ضُرب لم يضرب. هو بداية التواضع، إذ اخذ شكل العبد، مع أنه في عظمة قوته مساوٍ لله الآب. فيه أخذت كل فضيلة أصلها. القديس أمبروسيوس |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أنا هو البداية و النهاية |
هو وعدٌ من البداية إلى النهاية |
فكر في النهاية أكثر من البداية ... |
البداية و النهاية |
أنت هو البداية و النهاية يا يسوع |