|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فأَجابَ: ((إِنَّ الرَّجُلَ الَّذي يُقالُ لَه يسوع جَبَلَ طيناً فطَلى بِه عَينَيَّ وقالَ لي: ((اِذهَبْ إِلى سِلوامَ فَاغتَسِل. فذَهَبتُ فَاغتَسَلَتُ فَأَبصَرتُ)). تشير عبارة "إِنَّ الرَّجُلَ الَّذي يُقالُ لَه يسوع " في أصلها اليوناني ἄνθρωπος (معنى الانسان) الى إنسان، ولكن ليس ككل إنسان ويقال له يسوع. فالأعمى رأى يسوع أنه في وضع يفوق كل الناس، بالرغم انه لم يكن قد عرفه سابقاً، لكنه سمع عنه، وسمع صوته حين أمره أن يغتسل في بركة سلوام، لقد شعر بأنه صنع طينا بنفسه وطلى به عينيه |
|