رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأَنِّي عَارِفٌ بِمَعَاصِيَّ، وَخَطِيَّتِي أَمَامِي دَائِمًا. يقر داود بمعاصيه، وبهذا ينال غفرانًا لها. وخطيته وضعها أمام عينيه دائمًا ليقدم توبة عنها كل حين. وعندما فعل هذا ساعده الله بإرسال ناثان له ونخس ضميره، أي زادت مشاعر الندم في داخله، فهو بالحقيقة يستحق مراحم الله. |
|