رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأُعطيهم جمالاً عوضًا عن الرماد، ودُهن فرحٍ عوضًا عن النوح، ورداء تسبيح عوضًا عن الروح اليائسة، فيدعون أشجار البر، غرس الرب للتمجيد يدللتميج ( إش 61: 3 ) كلمة «جمال» في الآية موضوع تأملنا، تعني حرفيًا ”غطاء رأس“ وهو من نوع غطاء الرأس الذي كان يتعمم به الكهنة (أي عمامة). وإن كان هذا الكلام في المقام الأول مقصودًا به الشعب الأرضي في تمتعه بهذه البركات مستقبلاً عندما يَقبلون مسياهم ويرحبون به، عندما يُستعلن لهم بالمجد والقوة، لكن لنا نحن مؤمني العهد الجديد أن نتمتع بهذه البركات بصورة روحية في الوقت الحاضر. |
|