|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأَنَّهُ لاَ يُلاَحِظُ الإِنْسَانَ زَمَانًا، لِلدُّخُولِ فِي الْمُحَاكَمَةِ مَعَ اللهِ [23]. يرى البعض أن المعنى هنا: الله لا يدعو الإنسان مرة أخرى للمحاكمة، لا ينظر في قضية مرتين، فإن أحكامه عادلة لا تحتاج إلى استئناف؛ يصدر الحكم وليس من يستأنف للمرافعة من جديد. ويترجمها البعض: "هوذا، لا يودع إنسان لمجيئه للمحاكمة مع الله". زمن الإنسان ليس في يده، ولا نصيبه يتحقق بحكمته وقوته. عندما يرى الله أن الوقت مناسب يُحاكم الإنسان. |
|