+ قال ايريناؤس أسقف ليون (120-202م):
“الذي هو كلمه الله.. ولد حقاً.. من مريم التى كانت وحتى الآن (هى) عذراء“. وقال أيضاً “مريم العذراء وجدت قطيعه”، وأيضاً “صار الله إنساناً… معطياً أيانا المأخوذه من عذراء”. كما طبق نبؤه إشعياء التى يقصد بها النبى عودة بنى إسرائيل إلى أورشليم على العذراء “قبل أن يأخذها الطلق ولدت. قل أن يأتى عليها المخاض ولدت ذكراً. من سمع مثل هذا. من رأى مثل هذا…”. وأعتبر أن النبى يقصد ميلاد المسيح بطريقه ليس لها مثيل. وهو بذلك يؤكد بتوليه العذراء. + ويعترض اكليمندس الاسكندرى (150-215م) على من يقول أنها صارت امرأه ويقول أن القديسه مريم استمرت عذراء.