عندما يملك المسيح في قلبنا، ساعتها نرضى بكل شيء، فتسهل الصعوبات التي نواجهها، ويصير المرُّ حلواً، والفقر غنىً، والجوع شبعاً، والضيق فرحاً. أما عندما يغيب المسيح عن قلب الإنسان، فساعتها لا يرضى الإنسان بأي شيء: لا بالصحة، ولا بالراحة، ولا
بالغنى، ولا
بأي شيء آخر!"
الأب يوحنا كرونشتادت