رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وكان هابيل راعيًا للغنم ( تك 4: 2 ) لقد كرّس هابيل عمله ـ كراعٍ للغنم ـ لمجد الله، وقدم ذبيحة دموية على مذبحه. ولقد قدَّر الرب هابيل وتقدمته. هذا المثال المبكر لربنا ومخلصنا هو مثال واضح ومتميز لدرجة كبيرة. أشبه بأشعة الشمس المبكرة التي تظهر من الشرق عند الفجر، فهي لا تُظهر كل شيء ولكنها تعلن بوضوح تلك الحقيقة العظيمة: أن الشمس قادمة. وإذ نرى في هابيل، ليس فقط راعيًا، بل أيضًا كاهنًا مقدمًا ذبيحة طيبة الرائحة لله، فإننا نرى في نفس الوقت بعين الإدراك مخلصنا الذي قدم لأبيه ذبيحة، قدّرها الله أكثر من أية ذبيحة أخرى. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بين عمل هابيل وقايين، فيرى في هابيل كراع للغنم |
( تك 4: 2 ) وكان هابيل راعيًا للغنم |
كان هابيل راعيًا للغنم |
البابا يوقف راعيًا بأمريكا |
سأثق بك راعيًا لي |