رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لا إنتصار في الحديث.. ولا راحة في الصمت... تثور براكين الكلمات في صدورنا دونَ سبباً لها لتخرُج حائرون نحن... بينَ أن نقول أو لا نقول فتبقى التنهيدة.... سيّدة الموقف فهي أبلغ حديث.... بلا حروف وصمت.... ينطِق بزفرات القلوب |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
15 ايار عيد سيّدة القمح أو سيّدة الحصاد |
جاء في تعريف التنهيدة |
12 تشرين الأوّل .. عيد سيّدة العمود مريم العذراء او سيّدة بيلار Pilar |
التنهيدة |
التنهيدة |