رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«البسوا الربَّ يسوع المسيح، ولا تصنعوا تدبيرًا للجسد لأجل الشهوات» ( رومية 13: 14 ) توصَف ثياب المحارب في أفسس 6، وعن ثياب الغالب نقرأ: «مَن يغلب فذلك سيلبس ثيابًا بيضًا» ( رؤ 3: 5 ). فلنا الآن سلاح الله الكامل، وإذا أحسَنا استعماله فسنكتسي كغالبين عما قريب. ويوجد مَثَل جميل في رومية 13، فعندما أراد الرسول أن يُصوِّر نهاية فترة الليل وقرب بزوغ نور النهار، يُحرِّضنا على الاستيقاظ من النوم، وخلع أعمال الظلمة أي الكساء الذي يخص الليل، ولبس أسلحة النور، ثم يقول: «البَسوا الرب يسوع المسيح». إذا كنا متوقعين مجيء الرب، فلا يليق أن نوجَـد في حالة نوم مثل العروس في النشيد التي سمعت صوت الحبيب على الباب، ولكنها كانت غير مستعدة لأنها قد خلعت ثوبها ( نش 5: 3 ). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ثياب يوم الكفارة |
(مز 30: 11) ثياب الحزن |
فلنخلع عنَّا ثياب الحـزن ونلبس ثياب البهجة |
ثياب المسيح |
ثوب | ثياب |