منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 19 - 01 - 2013, 08:22 AM
 
the lion of christianity Male
سراج مضئ | الفرح المسيحى

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  the lion of christianity غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1024
تـاريخ التسجيـل : Jan 2013
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : U.S.A
المشاركـــــــات : 753


الربا

هل أباح الرب الربا؟

ولما التفريق بين الاخ والغريب؟

خروج 22

22: 25 ان اقرضت فضة لشعبي الفقير الذي عندك فلا تكن له كالمرابي لا تضعوا عليه ربا

22: 26 ان ارتهنت ثوب صاحبك فالى غروب الشمس ترده له

22: 27 لانه وحده غطاؤه هو ثوبه لجلده في ماذا ينام فيكون اذا صرخ الي اني اسمع لاني رؤوف

لاويين 25

25: 35 واذا افتقر اخوك وقصرت يده عندك فاعضده غريبا او مستوطنا فيعيش معك

25: 36 لا تاخذ منه ربا ولا مرابحة بل اخش الهك فيعيش اخوك معك

25: 37 فضتك لا تعطه بالربا وطعامك لا تعط بالمرابحة

تثنية

23: 19 لا تقرض اخاك بربا ربا فضة او ربا طعام او ربا شيء ما مما يقرض بربا

23: 20 للاجنبي تقرض بربا ولكن لاخيك لا تقرض بربا لكي يباركك الرب الهك في كل ما تمتد اليه يدك في الارض التي انت داخل اليها لتمتلكها

مزامير 15

15: 5 فضته لا يعطيها بالربا ولا ياخذ الرشوة على البريء الذي يصنع هذا لا يتزعزع الى الدهر

حزقيال

18: 13 واعطى بالربا واخذ المرابحة افيحيا لا يحيا قد عمل كل هذه الرجاسات فموتا يموت دمه يكون على نفسه

18: 14 وان ولد ابنا راى جميع خطايا ابيه التي فعلها فراها ولم يفعل مثلها

18: 15 لم ياكل على الجبال ولم يرفع عينيه الى اصنام بيت اسرائيل ولا نجس امراة قريبه

18: 16 ولا ظلم انسانا ولا ارتهن رهنا ولا اغتصب اغتصابا بل بذل خبزه للجوعان وكسا العريان ثوبا

18: 17 ورفع يده عن الفقير ولم ياخذ ربا ولا مرابحة بل اجرى احكامي وسلك في فرائضي فانه لا يموت باثم ابيه حياة يحيا

ونلاحظ تدريج رائع في رفع شعب اسرائيل من قانون الغابه وحب المال الي انه لا يعطي اخيه بالربا ثم يبدا في توضيح انه قد يعطيه بالربا للاجنبي لكن هذا غير محبب ثم يوضح ان مثل هذا يغضب قلب ربنا

ويكمل هذه الوصايا الرائعه بشريعة الكمال في الموعظه علي الجبل

متي 5

42 مَنْ سَأَلَكَ فَأَعْطِهِ، وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يَقْتَرِضَ مِنْكَ فَلاَ تَرُدَّهُ.



فلماذا التفريق بين الاخ والغريب؟

اولا هو يفرق بين الاخ والغريب بمعني الغني والفقير ويوصي ان يقرض الفقراء وهنا يتكلم عن معاملات اخويه ومحبه لمساعدة الاخرين وليس للاستسمار وهو تدرج في المحبه من محبة الاخ الي محبة الكل ومساعدة الكل ولكن الاستسمار شئ اخر

وايضا الاجابه في

تفسير ابونا انطونيوس

آية20،19: - لا تقرض اخاك بربا ربا فضة او ربا طعام او ربا شيء ما مما يقرض بربا.للاجنبي تقرض بربا ولكن لاخيك لا تقرض بربا لكي يباركك الرب الهك في كل ما تمتد اليه يدك في الارض التي انت داخل اليها لتمتلكها.



كان هذا فى مرحلة روحية بدائية فعليهم أن يقرضوا إخوتهم بدون ربا أما الأجانب الوثنيين.فيسمح لهم بالربا معهم فالله يعلمهم المحبة تدريجياً وأول خطوة أن يحبوا إخوتهم ويقرضوهم دون ربا حتى فى المستقبل يمكن أن يفعلوا هذا مع الجميع ولنلاحظ أن شريعة العهد الجديد " أحبوا أعدائكم باركوا لاعنيكم" ما كان ممكناً لهذا الشعب البدائى أن يتقبلها.وبالإضافة أن التمييز فى المعاملة بين اليهودى وغير اليهودى يحمل معنى الإستنكار لوثنيتهم فينفروا من عباداتهم (مت42: 5، 12: 7 + لو35: 6) هذه هى شريعة العهد الجديد شريعة الذين نموا فى الحياة الروحية " المحبة للجميع"



ابونا تادرس يعقوب

5.الربا:

لكي يكون الله حصنًا لشعبه، واهبًا إيَّاهم روح الغلبة والنصرة سألهم ليس فقط أن يتقدَّسوا في كل كبيرة وصغيرة، حتى في التقدمات التي يأتون بها إلى بيته.مع التقديس يطلب الحب المشترك بينهم، فبحبِّه قدَّم للشعب أرض الموعد، ليعيش الكل معًا بروح الشركة لا الطمع، ويشعر الكل أن ما بين أيديهم هو هبة إلهيَّة.لهذا منعهم من الربا متى احتاج الأخ أو الأخت أن يقترض مالاً أو طعامًا أو شيئًا ما.

"لا تُقرض أخاك بِرِبا فضة، أو ربا طعام، أو ربا شيء ما ممَّا يُقرَض بربا.

للأجنبي تقرض بِرِبا،

ولكن لأخيك لا تقرض بِرِبا،

لكي يباركك الرب إلهك في كل ما تمتد إليه يدك في الأرض التي أنت داخل إليها لتمتلكها"

[19-20].

رفض إقراض الأخ بِرِبا، لأنَّه يفترض أنَّه يطلب ذلك عن عوزٍ واحتياج.لهذا سألنا الرب ليس فقط لا نطلب الربا، بل ولا نطلب رد الدين، قائلاً: "وإن أقرضتم الذين ترجون أن تستردُّوا منهم، فأيّ فضل لكم، فإن الخطاة أيضًا يفعلون ذلك" (لو 6: 35).لقد أكد الرسول أنَّه ليس للطماعين أن يرثوا ملكوت الله (1 كو 6: 10).

بالنسبة للغرباء تقدِّم القروض بفوائد لأنَّه يُفترض أنَّه يطلب ذلك من أجل التجارة.فالنفع مشترك، حيث يتاجر الغريب بالمال، وينال اليهودي نصيبًا من ربحه خلال الفائدة.

وتوضيح سريع ان فكرنا المسيحي اننا غير مجبرين علي شئ كل الاشياء تحق لي لكن ليس كل الاشياء توافق او تبني

ومن هذا المنطلق اوضح ربنا ان الربا لا يوافق ولا يبني ولكن ان اراد احد ان يقرض مال من اجل الاستسمار فهو لا يوافق لكن نحن لا ندينه الرب هو الذي يدينه ولكن الفكر الاسلامي هو الذي اضاف ايها معني الشر ومن يفعل هذا كمن كفر رغم ان المسلم في نفس الوقت ياخذ الجزيه بدون وجه حق ولا يردها ثانيه

لا 19: 33

(SVD) «وَاذَا نَزَلَ عِنْدَكَ غَرِيبٌ فِي ارْضِكُمْ فَلا تَظْلِمُوهُ.

فايهما افضل ان من سالك فاعطه وربنا يفضل ان لا تقرض بالربا ولكن بنابع من محبة الكل وليس مجبرا ام الاسلام الذي يطلب منك ان لاتقرض المسلم بالربا ولكن مال الغير مسلم ونساؤهم ملك للمسلمين؟

معلومه اضافيه لمن يريد وهو الجزء اللغوي

معني ربا

عربيا

لسان العرب

ربا المال يربُو رُبُوًّا ورِبَاء (واوي) زاد ونما.وفلانٌ الرابية علاها.

اي هو زياده او ما هو علا الاصل

الفقه يقسم انواع الربا الي

رقم الفتوى:

101443

عنوان الفتوى:

الربا تعريفه وأنواعه

تاريخ الفتوى:

09 ذو القعدة 1428 / 19-11-2007



السؤال

ماهو الربا؟ أي كيف نعلم أن المال مال ربا؟

وشكرا.

الفتوى

فالربا لغة: الزيادة.

وفي اصطلاح الفقهاء يقصد به: زيادة مخصوصة لأحد المتعاقدين خالية عما يقابلها من عوض.

والربا نوعان:

1-ربا الديون ومعناه الزيادة في الدين مقابل الزيادة في الأجل، وهذا الذي كان شائعا في الجاهلية، وهو ما عليه العمل اليوم في البنوك الربوية فيما يسمى بالفائدة.

2-ربا البيوع وهو بيع الأموال الربوية بعضها ببعض.وربا البيوع نوعان أيضا:

أ- ربا الفضل: ومثاله كمن باع عملة نقدية بنفس العملة بزيادة.

ب- ربا النسيئة: ومثاله كمن باع عملة نقدية بنفس العملة بدون زيادة؛ لكن تأخر القبض عن مجلس العقد.

وهذا النوع من الربا جاءت السنة الصحيحة بتحريمة ومن ذلك: لا تبيعوا الذهب بالذهب إلا سواء بسواء0رواه البخاري.وفي لفظ: لا تبيعوا الذهب بالذهب إلا مثلا بمثل، ولا تبيعوا منها غائبا بناجز.

ومثل الذهب في الحكم الأوراق النقدية، فعملة كل بلد تعتبر جنسا قائما بنفسه فلا تجوز المفاضلة بينها، كما لا يجوز بيع نقود ورقية بنقود أخرى آجلة ولو اختلف الجنسان، وراجع الفتوى رقم: 5438، والفتوى رقم: 75936.

والله أعلم.

وبهذا فمعني الكلمه هو الفائده في الاقراض

العدد انجليزي

20 Unto a stranger5237 thou mayest lend upon usury;5391 but unto thy brother251 thou shalt not3808 lend upon usury: 5391 that4616 the LORD3068 thy God430 may bless1288 thee in all3605 that thou settest4916 thine hand3027 to in5921 the land776 whither834 8033 thou859 goest935 to possess3423 it.

معني كلمة الربح

Usury فائدة

Usury مراباة

H5391

נשׁך

nâshak

naw-shak'

A primitive root; to strike with a sting (as a serpent); figuratively, to oppress with interest on a loan: - bite, lend upon usury.

H5391

נשׁך

nâshak

BDB Definition:

1) to bite

1a) (Qal) to bite

1b) (Piel) to bite

2) to pay, give interest, lend for interest or usury

2a) (Qal) to give interest

2b) (Hiphil) to make to give interest

معني الربا في التشريع اليهودي

The Hebrew word for "usury" is "neshek," meaning literally "a bite," from its painfulness to the debtor; while in Lev.xxv.36, 37 "increase" is the rendering of the Hebrew "marbit" or "tarbit" which denotes the gain on the creditor's side, and which in the later Hebrew becomes "ribbit." Lending on usury or increase is classed by Ezekiel (xviii.13, 17) among the worst of sins.See also Ps.xv., in which among the attributes of the righteous man is reckoned the fact that he does not lend on usury.

The Talmud (B.M.61b) dwells on Ezek.xviii.13 (Hebr.): "He has lent on usury; he has taken interest; he shall surely not live, having done all these abominations"; on the words with which the prohibition of usury in Lev.xxv.36 closes: "Thou shalt be afraid of thy God"; and on the further words in which Ezekiel (l.c.) refers to the usurer: "He shall surely suffer death; his blood is upon him"; hence the lender on interest is compared to the shedder of blood.

USURY - JewishEncyclopedia.com



رد مع اقتباس
 


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
بالموت أباد الرب الموت أقوال القديس الأب أفراهات
هو متاح ليك فكون متاح ليه
بالموت أباد الرب الموت
الربا
أقوال القديس الأب أفراهات عن بالموت أباد الرب الموت


الساعة الآن 05:27 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024