في تكوين 38 نجد حادثة زنى داخل نطاق الأسرة، في قصة زنى يهوذا مع ثامار امرأة ابنه. وزنى مثل هذا لا يسمى بين الأمم حتى تكون للإنسان امرأة ابنه. يا للكارثة! وقد كان الثمن لارتكاب هذه الخطية هو جديًا من المعزى.
هذا هو الإنسان الذي يملأ ملء شدقيه قائلاَ: «قط لم أتجاوز وصيتك». ها نحن نراه سارقًا قاتلاً، زانيًا، ويا للأسف كم من أناس داخل جدران الكنائس ولكنهم مستعبدون للشر والخطية.