ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الفرق بين الميول والاتجاهات يتمثل الفرق بين الميول والاتجاهات في أن الميول هو شعور يشعر به الشخص حسب التجارب والملاحظات السابقة، أما الاتجاهات هي عبارة عن اتجاه مجموعة من الأشخاص لشئ ما. تعرّف الميول في علم النفس على أنها ميل الشخص لجانب معين بشكل متزايد دونًا عن الجوانب الأخرى، وقد يكون الميل ثابتًا أو متناقصًا بشكل تدريجي مع مرور الزمن، ويمكن للشخض التنبؤ بالميل تجاه شئ ما أو حدث معين بناءً على التجارب والملاحظات السابقة في حياته، أي أن الميل هو إجراء أو حدث يقوم به الشخص؛ على سبيل المثال، يميل شخص ما إلى أن يكون صادقًا مع من حوله. بينما تعرّف الاتجاهات في علم النفس على أنها اتجاه مجموعة من الأشخاص نحو شئ معين أو إحصائية معينة، أو اتجاههم نحو موضة معينة في الملابس أو سلوك معين؛ فعلى سبيل المثال نجد أن أغلب الفتيات في نيويورك يتجهون نحو ارتداء الجينز دونًا عن غيره، وتعتبر وسائل التواصل الاجتماعي في الوقت الحالي هي أهم وسيلة لنشر الاتجاهات بين عامة الناس، ومن الممكن أن تكون الاتجاهات المنتشرة بين الأشخاص سلبية أو إيجابية. أنواع الميول الاحتياجات. الرغبات. الدوافع. الغرائز. ردود الأفعال. الدوافع المكتسبة. الاحتياجات: يعتبر الاحتياج نوع من أنواع الميول، على سبيل المثال؛ يشعر الإنسان بالميول تجاه الطعام عند الجوع وعند حاجته له، فيتمثل الميل في سلوكه في السعي وراء الطعام حتى يحصل عليه، وذلك لحاجة جسمه للطعام، فالاحتياج هو عبارة عن الرغبة في شئ ما والميل لها والسعي للحصول عليها بشكل تلقائي. الرغبات: الميل تجاه الرغبات هو مشابه للميل تجاه الاحتياجات بشكل كبير؛ حيث أن الرغبة هي حالة الإنسان ورغبته في الحصول على شئ ما يميل تجاهه ويحتاج إليه بشدة، فيرغب الإنسان في جمع المال لميله تجاه أن يكون غنيًا، ومن الممكن أن تتمثل الرغبات في الرغبة في الأمن، والرغبة في الاستجابة، والرغبة في تجربة جديدة، والرغبة في الاعتراف. الدوافع: هي عبارة عن الأفكار والمشاعر التي تجعل الأشخاص يميلون تجاه فعل معين ويتصرفون على أساسه، على سبيل المثال؛ عند شعور الشخص بدافع تحقيق الحرية، فإنه يميل إلى أن يكون حرًا وتكون تصرفاته على هذا الأساس، ومن الممكن أن يستمر الدافع للحظات أو لفترات طويلة في حياة الإنسان، وتعتبر الدوافع مصطلح أكثر شمولًا في المعنى من الاحتياجات والرغبات، حيث أنها أقوى منهم في التأثير على الانسان وجعله يميل لشئ معين. وقد أثبتت الدراسات المختلفة في علم النفس أن هناك نوعين مختلفين من الدوافع؛ الدوافع المكتسبة والدوافع غير المكتسبة، حيث أن الدوافع المكتسبة هي ناتجة عن المواقف المختلفة في حياة الإنسان أو اهتماماته أو رغباته المكتسبة في الحياة، أما الدوافع الغير مكتشبة هي ما يطلق عليها الغريزة، وهي التي ترافق الشخص منذ ولادته. الغرائز: هي عبارة عن نزعات فطرية ودوافع ورغبات غير مكتسبة؛ حيث يولد بها الإنسان وتستمر طوال حياته بشكل لا إرادي، وينتج عن تلك الغرائز الغير مكتسبة ميول مختلفة تولد في ذهن الشخص، مما يدفعه ويوجهه إلى القيام بأشياء تلبي تلك الميول والرغبات بشكل مستقل عن العقل أو الخبرة. على سبيل المثال تجد أن الحيوانات تقوم ببناء بيتها أو المكان التي تعيض فيه بشكل غريزي بدون أن تتعلم طريقه بناءه، كما نجد أن النحل يقوم بجمع الرحيق وصنع العسل بشكل غريزي وفطري. ردود الأفعال: يعتبر رد الفعل أحد أنواع الميول في علم النفس؛ حيث أن الكائنات الحية تعطى ردود أفعال وتتصرف بطرق مختلفة نتيجة لإثارة جهازها العصبي المرتبط بالذهن عند رغبتها وميولها تجاه شئ معين، فنجد أن رد الفعل هو عبارة عن استجابة لا إرادية وغير مكتسبة ناتجة عن الجهاز العصبي. ويعتبر الجهاز العصبي هو المسؤول الرئيسي والأساسي عن ردود الأفعال؛ وذلك عن طريق نقل الرسائل المحفزة إلى الدماغ والذي ينقل الإشارات العصبية التي تعطي الأوامر للعضلات للقيام بحركة معينة تعرف برد الفعل، والذي يحدص بشكل سريع ولحظي بعد مشاهدة الشخص ما يميل إليه. وتختلف ردود الأفعال الغير مكتسبة عن الغرائز الغير مكتسبة أيضًا في أن ردود الأفعال تحرك جزء واحد فقط من الجسم بشكل سريع ولحظي، بينما الغريزة تقوم بتحريك أجزاء الجسم كله وليس من الضروري أن تتم بشكل سريع، حيث تستمر الغريزة لبعض الوقت أو تستمر طوال حياة الكائن الحي، كقيام النحل بإنتاج العسل، بالإضافة إلى أن ردود الأفعال قابلة للتكيف ومن الممكن أن تتغير، بينما الغرائز قابلة للتكيف وتتطور إلى أشكال معقدة من السلوك. الدوافع المكتسبة: أحد أهم أنواع الميول هي الدوافع المكتسبة في حياة الشخص، والتي غالبًا ماتكون ناتجة عن مواقف معينة تجعل الشخص يميل تجاه تصرف معين بطريقة معينة، أو عادات مكتسبة مثل عادة التدخين، وقد تتمثل الدوافع المكتسبة في احتياجات معينة حسب اقتراح ماسلو في عام 1954، كالاحتياجات الفسيولوجية، أو احتياجات السلامة، أو الحب واحترام الذات وتحقيق النجاح، فنجد أن هذه الاحتياجات تدفع الشخص وتجعله يميل إلى التصرف بطريقة معينة. وتعتبر المشاعر هي أحد الدوافع المكتسبة والتي توجه الشخص وتجعله يميل نحو شيء ما، على سبيل المثال؛ اللعب عند الأطفال هو دافع مكتسب يجعلهم يميلون للعب مع الأطفال الآخرين أو اللعب بالدمى المختلفة أو حضور أنشطة معينة خاصة بالأطفال، وهذه الدوافع غالبًا ما تتوقف عند مرحلة معينة. الاتجاهات في علم النفس تشير الاتجاهات في علم النفس إلى نمط معين يتبعه مجموعة من الأشخاص. تعتبر الاتجاهات مرآة عاكسة للمجتمع، حيث انها تشير إلى الأنماط الشائعة وكل ما هو شائع ومنتشر في وقت معين سواءً في الموضة أو سبل الترفيه المختلفة؛ فنجد أن الاتجاهات تعكس كل ما يحدث في المجتمع أو في منطقة معينة من العالم. وتتغير الاتجاهات بمرور الزمن، وتشمل الاتجاهات أنواع عديدة منها السلبي والإيجابي؛ حيث أن الاتجاه السلبي هو الاتجاهات المرفوضة اجتماعيًا وأخلاقيًا في المجتمع، أما الاتجاه الإيجابي هو الاتجاه المحمود مجتمعيًا ويرجى إتباعه.. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أكل اللحوم |
اللحوم الحمراء |
تعليم تعلم اللغة الاسبانية - الفصول والاتجاهات |
اللجوء الى الله |
التعديلات المرورية بالمحاور والاتجاهات المؤدية لمدينة نصر |