رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الله سبحانه لن يعطي مجده لأحد كان مَن كان، عند تتبعك للعهد الجديد.. ستُصدم من المسيح، وستتهمه لا محاله بالتجديف والشرك، لماذا؟ لأن دور أي نبي أو رسول مبعوث من الله 👇 🔸أن يوجه نظر المُرسَل إليهم «لله» مباشرة 🔸وأن يعرفهم طريق العودة رجوعًا لله. لكن، وهنا من فضلك أعرني انتباهك 🛑 لم يفعل المسيح ذلك، بمعنى أنه لم يوجه السامع إلى الله! بل كان يوجه السامع إلى "نفسه" باعتباره الله! ومن هنا لابد أن تتخذ مسلكًا من إثنين لا ثالث لهما 🅰️ إما أن تعترف بكتب العهد الجديد وتتهم المسيح بالشرك بالله كما فعل السامعين، وأرادوا أن يرجموه لإنه جدف مساويًا نفسه بالله. بل كانت علة صلبه التجديف مساويًا نفسه بالله. فالعهد الجديد «كله» يعلن لاهوت المسيح وليس «عدد» من الآيات نُتهم بتحريفهم لصالح ألوهية المسيح!! 🅱️ أو تقول إن العهد الجديد كله الذي بين أيدينا 👇 ليس هو كلام الله نهائيًا وهناك كتابًا أخر. وهنا لابد أن تأتي لنا بهذا الكتاب الأخر خاصة وأن هذا الادعاء تم تفنيده ورفضه من مهاجمي المسيحية وتم اتهام الكتاب المقدس الموجود في ايدينا حاليًا بالتحريف لصالح ألوهية المسيح. الخلاصة ... الرب يسوع هو الله الظاهر في الجسد بشهادة العهد الجديد "كله" |
|