رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* لقد أصبحت أيها الإنسان الثري خادمًا لله الكُلِّي الرحمة ووكيلًا له أمام إخوتك في العبوديَّة. فاحذر من أن تفكِّر بأن الخيرات هي لبطنك. فما في يديك احسبه كغريبٍ عنك. هذه الخيرات تفتنك لفترة ثم لا تلبث أن تتبخَّر وتزول، ولكن سوف تؤدِّي عنها حسابًا دقيقًا . القديس باسيليوس الكبير |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كن خادمًا وحرًا في نفس الوقت كن خادمًا بخضوعك لله |
أيها الاب السماوي اله الرحمة و كل عزاء |
أيها الشاب إن كنت ممن يشعرون بأن الحياة أصبحت بلا معنى |
هنيئاً لك أيها البرد |
نحميا يضع اتكاله الكُلِّي على الله |