رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ولا تقل: "ما أكثر الطعام الذي عليها" [12]. يليق بالإنسان الحكيم ألاَّ يُرَكِّز عينيه على كثرة الطعام أو تنوُّعه، بل على شبعه الداخلي وجمال أعماقه وصحة روحه أمام الله والسماء. في مثل "لعازر والغني" (لو 16: 19-31)، ربط السيد المسيح بين كبرياء الغني وحياة الترف، خاصة اهتمامه بإقامة الولائم. |
|