رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هُوَذَا سِرٌّ أَقُولُهُ لَكُمْ: لاَ نَرْقُدُ كُلُّنَا، وَلكِنَّنَا كُلَّنَا نَتَغَيَّرُ، فِي لَحْظَةٍ فِي طَرْفَةِ عَيْنٍ، عِنْدَ الْبُوقِ الأَخِيرِ. فَإِنَّهُ سَيُبَوَّقُ، فَيُقَامُ الأَمْوَاتُ عَدِيمِي فَسَادٍ، وَنَحْنُ نَتَغَيَّرُ. لأَنَّ هذَا الْفَاسِدَ لاَبُدَّ أَنْ يَلْبَسَ عَدَمَ فَسَادٍ، وَهذَا الْمَائِتَ يَلْبَسُ عَدَمَ مَوْتٍ. كورنثوس الأولى 51:15-53 عزيزي .. تُرى، هل ستكون أحد أولئك الصاعدين لمقابلة الرب؟ أم ستكون واحدًا من المتروكين على الأرض في انتظار الدينونة؟ إن هذا هو السؤال الهام والرئيسي الذي يجب أن يُجيب عنه كل شخص. غير أن موضوع مجيء المسيح ثانيةً يجب أن يكون له أيضًا تأثير عملي في حياة أولئك المتيقنين من ارتفاعهم لمقابلة الرب في الهواء. إن انتظار الرب يفصل المؤمن عن العالم، إذ إنه كغريب على الأرض يجب أن يكون باستمرار مستعدًا للرحيل، وهكذا ينتبه إلى كل ما يعمل، وكل ما يقول حتى ينال المدح من السيد عند عودتهِ. انتظار الرب، يعزي المؤمن عند رقاد شخص عزيز عليه، فلا يحزن، ويشجعه في المرض والاضطهاد والتجارب المتنوعة. فهل أنت تنتظره هكذا؟ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هذا الذى كنت تنتظره انت وجميع الشعب |
لكن اكيد جئ يستحق تنتظره |
عند البئر.. كان ينتظرها... أم كانت تنتظره.. |
الشخص الذي يعلم أنك تنتظره |
انظر لكل شئ كما لو كنت تنتظره لاول او لاخر مرة |