|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ليس فيها ما يحمي الظهر، فليس في فكر الله التراجع والتقهقر. وفقدان أحد الأجزاء سيُعطي الفرصة للعدو للهجوم على هذه النقطة الضعيفة، لذا يجب أن نلبس كل قطع السلاح. خوذة الخلاص: وهي اليقين بالخلاص الذي صنعه الرب بموته على الصليب، وبالضمان الأبدي لنا حيث لا دينونة علينا. هذا يحمي الفكر من الشكوك ويعطي الراحة والسلام من جهة الأبدية، ويجعل الرأس مرفوعًا أمام العدو. وهذا ما نراه في بولس الذي كان عنده اليقين من الخلاص الكامل في كل المراحل، وفي القادر أن يُخَلِّص إلى التمام. وحتى عند استشهاده قال: «وسينقذني الرب من كل عمل رديء ويُخَلِّصني لملكوته السماوي» (2تيموثاوس4). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
خوذة الخلاص |
خوذة الخلاص ( أفسس 6: 17 ) |
لنضع على رؤوسنا خوذة الخلاص |
دانيآل و«خوذة الخلاص» |
واتخذوا الخلاص خوذة للرأس، |