رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لماذا ارتجت الأمم. وتفكَّر الشعوب في الباطل؟ ... الساكن في السماوات يضحك، الرب يستهزئ بهم ( مز 2: 1 ، 4) عالم اليوم يسير مُسرعًا نحو ارتداد قريب ومؤامرة أخرى ضد الرب ومسيحه، وذلك بعد اختطاف الكنيسة «وحينئذ سيُستعلن الأثيم» ( 2تس 2: 7 ، 8)، فتكون هذه مقدمة لتطهير الأرض كلها من المعاثر وفعلة الأثم. على أن العدو الذي لا يهدأ، سيقود ارتدادًا علنيًا ـ ثالثًا وأخيرًا ـ عندما يُحَل من سجنه زمانًا يسيرًا عند نهاية مُلك المسيح، فتكون هذه بداية النهاية الأبدية المُرعبة له، وإيذانًا بسماوات جديدة وأرضٍ جديدة يسكن فيها البر. |
|