رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أنواع الذكاء الثمانية واختبارات لمعرفة نوع ذكاءك أنواع الذكاء الثمانية دكتور (هوارد جاردنر) عالم بكلية هارفارد للدراسات العليا، له نظرية خاصة متعلقة بتصنيف قدرات البشر الفكرية، بناءاً على تصنيف الذكاء طبقاً لبعض القدرات الذي تظهر في الإنسان، وتختلف من فرد لآخر. وقسم هذا الذكاء إلى ثمانية أنواع متباينة، لكل نوع منها اتجاه مختلف عن الآخر. وليس شرطاً أن يكون الفرد لديه نوع واحد فقط من الذكاء، فمن الممكن أن يجمع الشخص بين أكثر من نوع من الذكاء وإن كان من الصعب أن يجمع الثمانية أنواع مرة واحدة، لوجود نوع ضد الآخر في بعض الأحيان، ولكن يمكن لمن يعاني نقص في أحد القدرات المحددة لأنواع الذكاء الثمانية – والكلام مازال للدكتور (جاردنر) – أن يقوم بتقويته بالتدريب والمران وحسن استغلال الإمكانيات. الغرض من عرض هذه الدراسة اكتشاف القدرات الخفية للإنسان، والتي قد يكون هو نفسه لا يعلم عنها شيئاً، وكيفية السعي لاكتساب قدرات جديدة تساعده على التميز وتحقيق الأهداف أكثر وأكثر. لنبدأ .. النوع الأول: الذكاء اللفظي أو اللغوي. هو ذكاء الكلمات وكل ما له علاقة أو ارتباط بالكلمات، فنجد هذا الشخص يعشق الحفظ والتراكيب اللغوية ويكره الرياضيات وما له علاقة بالمعادلات الفيزيائية، ولذلك نجده غالباً ما يحفظ القانون الرياضي والمسائل الرياضية ويعجز كثيراً عن فهمها. يحب الحديث قولاً واستماعاً، عاشق للقراءة، متذوق للشعر، محب لإلقاءه، شغوف بالكلمات الجديدة في اللغة، غالباً ما يتحدث بالفصحى، متفوق في علوم اللغات، ومؤهل لتعلم لغة جديدة غير لغته الأصلية، ولديه القدرة على قراءة كتاب ضخم كاملاً، وتلخيصه وعرضه لغيره من الناس. هذا الذكاء قد نجده في مجتمعنا في الأديب والشاعر والصحفي والمذيع والمحاور والروائي والمترجم وكل المهن التي ترتبط باللغة بصفة عامة. النوع الثاني: الذكاء المنطقي/الرياضي/الرقمي. هم المشتعلون حماسة وحركة .. يكرهون مادتي النصوص ومواضيع التعبير، وعليه فهم أرباب الروابط المنطقية بين الأحداث فيقومون بعرض استنتاجاتهم بناءاً على المعطيات المقدمة. طريقة تفكيرهم مثل مادة الهندسة وإثبات وتطبيق النظريات الهندسية، فنجد الواحد منهم لا يحتاج أكثر من معطيات وبعض العمل لإعطاء البرهان على استنتاجه وحله. عاشق للأرقام والمسائل الحسابية والمعادلات (إثباتاً لا حفظاً) يركز كثيراً مع الأرقام ودلالاتها في الحياة، كالمسافة بين الأرض والشمس، والمساحة الفارغة في الغرفة، وارتفاع السقف. يحب الرسم التخطيطي والهندسة الفراغية. عاشق للألغاز والأمور الغير مكتملة ليضع فيها اللمسة الأخيرة. هذا الشخص من عائلة (أينشتاين) الرياضية، فيصلح أن يكون مدرساً للرياضيات أو الفيزياء أو الهندسة، أو الفلك، أو الفلسفة والمنطق. النوع الثالث: الذكاء الحسي أو الحركي. هو ذكاء الرياضيين ومحبي الحركة، وتجده يعشق الحركة حتى في كلامه، فتجد يديه وملامح وجهه تسبق كلماته في التعبير. يعشق الرياضة، يحب الخروج من المنزل والتجوال بصفة عامة، ويكره الجلوس أمام المكاتب، ويتعلم الحركات الرياضية بسهولة، لذلك فهو رياضي ماهر، يحب استخدام الوسائل التوضيحية في التعلم، ويكره الخيال، ميال للواقعية، ينام أكثر من 8 ساعات يومياً، لأن جهده كبير نسبياً عن الشخص العادي. يحب قيادة المركبات على اختلاف أنواعها سواء أكانت دراجة عادية أو بخارية أو سيارة، ويحتاج إلى أن يلمس الأشياء حتى يشعر بها، وهذا بالطبع عائد إلى قدرته الضعيفة على الخيال. يصلح أن يمتهن في المجتمع مهنة المهندس الميداني على اختلاف تخصصه، والجيولوجي، ومدرب الألعاب الرياضية، وعالم البيئة. النوع الرابع: الذكاء الاجتماعي أو التفاعلي. أحب أن أسمي هذا النوع من الذكاء (ذكاء طلبة الجامعة) فهو المثال الأشهر على تطبيق هذا النوع من الذكاء، فنجده واضحاً في الشاب الجامعي المتحمس لعقد صداقات وتكوين جروبات، والخروج في الرحلات الجماعية بكثرة. يعشق ثاني أكسيد الكربون ويكره الأوكسجين، وذلك كناية عن حبة للتجمعات والصداقات. يكره المذاكرة منفرداً، وجحيمه في الجلوس وحيداً، له رأي متفرد واضح، يحب النجوميه والظهور، ومؤهل للقيادة بشكل رائع، شعبي النزعة، ثوري الغضب، حريص على مظهره أمام الناس، يذوب بين الناس، يتعلم من غيره ويعلم من يحتاج أن يتعلم من الناس. هو الصديق الصدوق الذي تراه بجانبك في وقت الشدة، وتستطيع أن تطلق عليه الصديق الحق، فتجده سباقاً لمساعدتك، كريماً في عطاءه، سخياً في وقته، مشاركاً في عواطفه، مواسياً في أزماتك. المهن المتميزة لهذا النوع من الذكاء مرتبطة بالناس بصورة كبيرة .. فهو يصلح أن يكون قائداً في أي مكان، وكذلك موظف علاقات عامة، وأخصائي اجتماعي. النوع الخامس: الذكاء الذاتي أو الفردي. هذا النوع من الذكاء صاحبه يكون شديد الاهتمام بالتطوير والتنمية الذاتية، فنجده تارة مختلطاً بالناس فيما يمكن أن يفيده في مجال تطوير الذات وتارة أخرى منطو على نفسه منكباً على كتاب في علم الإدارة أو التطوير. يحب التأمل، هو من فريق المبدعين في المجتمع، من أصحاب الأفكار الجديدة، وحريص دائماً على التجديد والاستزادة من العلم والمعرفة. المرة التي تراه فيها تختلف عن المرة السابقة، وعن المرة التالية، يحب أن يقضي بعضاً من وقته وحيداً في التفكر والتأمل، يحب تسجيل الأنشطة المتميزة والمهمة والإنجازات اليومية في حياته، فربما تجده يوماً منكباً على مذكراته يسجل هذه الأحداث. الوظائف المميزة لهذا النوع من الذكاء تكون بارزة في مجالات التربية وعلم النفس والاجتماع والبحث العلمي والتاريخ البشري. النوع السادس: الذكاء الموسيقي أو النغمي. هو النوع الحساس من الذكاء والتذوق العاطفي، فتجده يحفظ الكثير من الألحان والأغاني، ويقوم بتحويل أي شيء يحتاج إلى حفظه إلى لحن أو أغنية، ولذلك تجد مسألة الحفظ سهلة عليه لا يعاني فيها كثيراً. غالباً ما يُتقن العزف على أحد الآلات الموسيقية، ويحفظ الكثير من كلمات الأغاني والأناشيد، ويكتشف الإيقاع في أي شيء في الحياة حتى خرير الماء وهدير الشلال. له صوت جميل، ومستمع جيد .. هو الذي تجده يميل رأسه افتتاناً بأحد الأغاني، أو يشدو بمقطوعة موسيفية لأحد الألحان. ولا يُنصح بعمل لهذا الشخص إلا من جنس هوايته، فلو كان يحب الأناشيد، فالإنشاد هو طريقه، لو يحب ترتيب إيقاع أبيات الشعر، فالتلحين هو طريقه .. وهكذا. النوع السابع: الذكاء الصوري/البصري/المكاني. هو عاشق الصور الذي يحول كل شيء في حياته إلى صورة أو فيلم يمر أمامه بأحداثه ومشاهده، فلو طلبت منه حفظ قصيدة أو بيت شعر، سيقوم برص أبيات الشعر على شجرة عدد فروع أشجارها هي عدد أبيات القصيدة وعدد الورقات هي عدد الكلمات، ويسرح بعينه ناحية اليمين ليستجلب هذه الصورة حينما يقول القصيدة. الألوان تلفت انتباهه ويستطيع قول رأيه فيها بوضوح، والأشكال تجذبه أو تنفره حسب مدى تذوقه لها، يدرك أبعاد المكان الذي يكون فيه جيداً، ويحب ربط الذكريات بالألوان والأشكال والأماكن. تستطيع استغلال خيال هذا الشخص في التكوينات الإبداعية، خاصة في المجالات الضخمة مثل الإنشاء والديكور والعمارة. الوظائف المناسبة لهذا الشخص، غالباً ما تكون مرتبطة بالشكل والخيال الشكلي، مثل أن يكون مهندس عمارة، أو مصمم ديكور، أو مصمم مواقع ويب، أو مصمم إعلانات. النوع الثامن: الذكاء الحيوي أو البيئي. بستمتع أصحاب هذا النوع من الذكاء بالدراسة والمتعه أو متعة الدراسة، وكذلك العمل بالنسبة لهم بعيداً عن الروتين ورتابة الحياة، ولا يحب أصحاب هذا النوع الاختلاط بالناس، بل إنهم يسعون دوماً إلى الالتفات إلى البيئة وما تحويه من صور الجمال. يحب المهام المرتبطة بالطبيعة كرحلة بحرية أو جبلية، تجده مهتماً بتصانيف النباتات والحيوانات، ويتابع نموها وتكاثرها، يحب تربية النباتات والحيوانات الأليفة، ينبهر بالصخور الطبيعية النادرة وأشكالها، ويحب جمعها واقتنائها. يعشق دراسات الأحياء والطبيعة والجيولوجيا بصفة عامة .. لذلك تجد أن المهنة المناسبة لهذا النوع من الذكاء تكون متمثلة في علوم طبيعية مثل الجيولوجيا أو البيئة وأيضاً الطب البيطري والزراعة والصيدلة. في النهاية قد تكون جمعت بين نوعين أو أكثر من هذا الذكاء، وقد تكون غارقاً في نوع واحد متميز .. لا بأس .. كانت هذه مقدمة، للتعرف على نوع ذكائك وكيفية استغلال قدراتك، وسأحاول في المرة القادمة إحضار استبيانات شخصية تساعدك على التعرف أكثر على شخصيتك. وهناك اختباراً نفسياً تستطيع عن طريقه معرفة نوع الذكاء الخاص بك بين البشر. وفي هذا الاختبار ليس من الضرورة أن يكون بك نوع محدد من أنواع الذكاء الثمانية على وجه الخصوص، بل ربما تجمع في صفاتك أكثر من نوع، وعلى أساس هذه الأنواع تستغل مهاراتك لتقوية إمكانياتك البشرية والوصول بمهاراتك إلى المستوى المطلوب. الاختبار قد يكون طويلاً بعض الشيء، ولكنك ستشعر بمتعة اكتشاف ذاتك بعد الانتهاء منه، وسترى كم هو دقيقاً ومميزاً في معرفة ذاتك. لنبدأ .. أجب عن الأسئلة التالية بـ (نعم) أو (لا):- 1- هل تمثل الكتب أهمية بالنسبة لك أكثر من أية طريقة أخرى لجمع المعلومات ؟ 2- هل تسمع وقع الكلمات و الجمل قبل النطق بها ، و هل يبدو الأمر و كأنك تتلقى الإملاء من عقلك إثناء الكتابة ؟ 3- هل تفضل المذياع أو الكتب المسجلة على شرائط عن وسائل الإعلام المرئية مثل التلفاز و دور العرض؟ 4- هل أنت بارع في اللعب بالكلمات، مثل الكلمات المتقاطعة، أو لعبة خربشة الكلمات، أولعبة تشكيل الكلمات و إعادة ترتيب حروفها ؟ 5- هل أنت بارع في التورية ، بحيث تسلي أصدقائك بالتلاعب بالإلفاظ و الفكاهات و التوريات أو زلات اللسان المقصودة ؟ 6- هل يراك أصدقاؤك كمعجم متحرك، حيث يستشيرك أصدقاؤك في شرح الكلمات المبهمة، أو أنك تستخدم كلمات غريبة بالنسبة لهم أثناء حدينك معهم؟ 7- أثناء دراستك في المدرسة، هل كانت المواد الدراسية مثل اللغات الإنجليزية والتاريخ والدراسات الاجتماعية أكثر يسرا وتشويقا من الرياضيات والعلوم؟ 8- أثناء سيرك في الطرق سواء أكان بالسيارة أو على أقدامك، هل كنت تهتم أكثر بقراءة الإرشادات واللوحات الإعلانية أكثر من اهتمامك بالمشاهد الطبيعية؟ 9- هل يمكنك بسهولة تخيل الأرقام و الأعمدة في ذهنك؟ 10- عندما كنت في المدرسة ، هل كنت تفضل الرياضيات و العلوم و الإحصاء و المنطق مع تميزك فيها؟ 11- هل تستمتع بشكل خاص بالألغاز و الألعاب التي تتطلب تفكيرا عميقا؟ 12- هل أنت من هواة الإجابة على الأسئلة التي تبدأ بـ “ماذا لو” وتحاول أن تختبر ماذا يحدث للأشياء لو تغيرت عوامل معينة فيها؟ 13- هل تفتش بشكل معتاد عن التنظيم و العبارات المقفاة و النماذج و الترتيب المنطقي للأحداث و العلاقات و الأنشطة ؟ 14- هل تتابع أحدث التطورات في مجال العلوم والتقنية بشغف؟ 15- هل تعتقد في إمكانية شرح كل شيء بشكل مترابط؟ 16- هل عند التفكير تظهر لك أفكارك، في بعض الأحيان، كمجردات دون كلمات أوصور؟ 17- هل يمكنك التوصل إلى التدفق المنطقي و التضارب فيما يخبرك به الناس دون محاولة شاقة ؟ 18- هل تمارس – لمدة ساعة على الأقل – نوعا واحدا من أنواع الرياضات مثل التنس، أو كرة اليد ، أو كرة السلة أو الجولف ، أو السباحة بصورة منتظمة ؟ 19- هل أنت غير قادر على المكوث في مكانك لفترات طويلة؟ 20- هل تستمتع بشكل خاص – إن لم تكن تفضل – ممارسة الأنشطة التي تتطلب حركات اليد في تنفيذها مثل الحياكة، أو الغزل، أو الأعمال الفخارية، أو النحت، أو صنع الحلي، أوالنجارة؟ 21- أثناء التحاورة مع أي صديق لك ، هل تجد نفسك تستخدم يديك وذراعيك للتأكيد على بعض الألفاظ؟ 22- هل أنت من النوع الذي يرغب في لمس الأشياء ليتمكن من معرفتها و لتعلم المزيد عنها؟ 23- هل تعتبر نفسك منسقا جيدا؟ 24- عندما يتطلب الأمر تعلم مهارة جديدة هل أنت بحاجة إلى وضعها فورا موضع الممارسة بدلا من مشاهدتها أو القراءة عنها؟ 25- هل يستعين بك زملاؤك في العمل أوجيرانك لطلب الإرشاد والنصح والمشورة؟ 26- وقت اللعب والرياضة، هل تفضل الألعاب و الأنشطة الجماعية أو التي تتطلب تكوين فريق مثل الكرة الطائرة أو كرة القدم بدلا من السباحة أو ركوب الخيل و العدو بالفرس؟ 27- وعند إثارة مشكلة، هل تحاول طلب النصح من أصدقائك و مناقشتهم، بدلا من محاولة حلها بمفردك؟ 28- هل لك خمسة أصدقاء على الأقل؟ 29- عندما يحين وقت التسلية والترفيه، هل تفضل الألعاب الجماعية مثل البريدج (لعبة من ألعب الورق) بدلا من الفردية مثل لعبة السوليتير وألعاب الفيديو؟ 30- عندما تتعرف على شيء ما، هل تستمتع بتعليمه للآخرين؟ 31- هل تعد نفسك زعيما، أو هل يعتبرك أصدقاؤك هكذا؟ 32- هل تشعر بالراحة والألفة أثناء تواجدك بين حشود من الغرباء؟ 33- هل تميل إلى الاشتراك في الأنشطة القائمة على التجمعات؟ 34- هل تفضل قضاء ليلتك وسط تجمع اجتماعي بدلا من المكوث لقراءة كتاب ما؟ 35- هل تقضي وقتا بمفردك لتفكر ، أو تتأمل أو تتخيل ؟ 36- هل ذهبت إلى حلقات نقاش أو ورش عمل لتطوير الذات؟ 37- هل تستمتع بمعرفة الكثير عن ذاتك؟ 38- هل آراؤك تنأى بك عن زحمة من هم في عمرك؟ 39- هل لديك اهتمام خاص أو هواية أو نوع من الدراسات تستمتع به لكن بعيدا عن الآخرين؟ 40- هل اعتدت التوقف لتقييم مدى تقدمك مع مراعاة أهدافك قصيرة الأجل وطويلة الأجل؟ 41- في رأيك، هل لديك فكرة واقعية عن نقاط قوتك ونقاط ضعفك على أساس تفكيرك وآراء الآخرين؟ 42- هل تفضل قضاء عطلة نهاية الأسبوع بمفردك في مكان منعزل بدلا من قضائه وسط الناس؟ 43- هل لديك إرادة قوية وتستمتع باستقلالية وهل تفكر في ذاتك؟ 44- هل تحتفظ بمذكرات يومية لتدوين الأحداث المهمة في حياتك الداخلية و مدى تأثيرها عليك؟ 45- هل قمت بتوظيف نفسك، أو هل فكرت في ذلك لتحاول جعله مهما لأسلوب حياتك؟ 46- هل صوتك رقيق و معبر أثناء الغناء؟ 47- وعند الاستماع إلى الموسيقى، هل يمكنك بسهولة معرفة الوقت الذي تقف عنده النغمة؟ 48- هل تقضي أوقاتا طويلة في الاستماع إلى الموسيقى أكثر من وقت القراءة و مشاهدة الأفلام؟ 49- هل تعزف على أية آلة موسيقية، أو هل تحلم بالقيام بذلك؟ 50- إذا تم استبعاد كل أنواع الموسيقى من حياتك، و منعت من القدرة على الغناء أثناء الاستحمام، هل ستفقد حياتك بهجتها؟ 51- أثناء المشي في الطرقات أو أثناء قيادة السيارة، هل تنغمر في الغناء أو ترديد نغمات مألوفة لديك أم أن مثل هذه الأشياء تجدها مسجلة في عقلك؟ 52- أثناء استخدام أي آلة قرع بسيطة أو حتى أثناء النقر بأصابعك، هل يمكنك الحفاظ على الإيقاع؟ 53- هل تعرف نغمات وألحان العديد من الأغنيات والمقطوعات الموسيقية؟ 54- هل يمكنك إعادة ترديد قطعة موسيقية بعد سماعها لمرة واحدة بدقة متناهية؟ 55- أثناء العمل أو الدراسة، هل تنقر بأصابعك، أو تصفر، أو تتمتم ببعض الألحان؟ 56- هل ترى صورا وأشكالا واضحة عندما تغمض عينيك؟ 57- هل أنت مرهف الحس تجاه الألوان وتعجب للفروق التي تحويها، ولجمالها، والطاقة النابعة منها؟ 58- هل تفضل تسجيل الأحداث المحيطة بك عن طريق كاميرا التصوير أو لوحة مرسومة أو جهاز فيديو بدلا من تدوين الملاحظات؟ 59- هل تستمتع بألغاز الصور، والكلمات المتقاطعة، و المتاهات، و غير ذلك من الألغاز المرئية في الطبيعة؟ 60- هل أحلامك تنبض بالحياة، وكأنك تشاهد فيلما؟ 61- هل يمكنك بسهولة خوض طريقك في الأماكن غير المألوفة لك، دون الاستعانة بخريطة؟ 62- هل تستمتع بالرسوم والتخطيط والرسم العابث (أثناء التفكير)؟ 63- في الدراسة، هل كانت الهندسة أسهل من الجبر؟ 64- هل يمكنك بسهولة تخيل أي شيء و شكله، عندما تنظر إليه من زوايا مختلفة أومن أعلى؟ 65- هل تجد سهولة شديدة في الجمع بين العمل/الدراسة والمتعة في آن واحد؟ 66- هل من ضمن هواياتك تربية أحد الكائنات الحية (سمك، سلحفاة، قطة، كلب)؟ 67- هل تلتفت إلى النباتات وتهتم بالاعتناء بها (زرعها، وسقيها) وهل يلزم أن يكون بالمكان الذي تقطن به بعض الخضرة؟ 68- هل تحب زيارة الأماكن الساحلية في الشتاء بعيداً عن الزحام؟ 69- هل تهتم بتجميع الصخور العجيبة وتبحث عن معلومات عنها وتصنفها وتحفظها في مكان ظاهر؟ 70- هل تجد جل متعتك في مطالعة كتب الأحياء؟ 71- هل تعشق بصورة خاصة القنوات والبرامج الإخبارية التي تتحدث عن الطبيعة والحيوان، مثل قناة ناشيونال جيوجرافيك؟ 72- هل كنت متميزاً – أثناء دراستك – في المواد العلمية (أحياء – كيمياء – فيزياء – جيولوجيا – علوم البيئة)؟ نتائج الاختبار - إذا كانت أكثر إجاباتك بـ (نعم) إجاباتك على الأسئلة من (1 – 8) فذكائك من النوع اللغوي. - إذا كانت أكثر إجاباتك بـ (نعم) إجاباتك على الأسئلة من (9 – 17) فذكائك من النوع الرقمي أو المنطقي. - إذا كانت أكثر إجاباتك بـ (نعم) إجاباتك على الأسئلة من (18 – 24) فذكائك من النوع الحركي أو الرياضي. - إذا كانت أكثر إجاباتك بـ (نعم) إجاباتك على الأسئلة من (25 – 34) فذكائك من النوع الاجتماعي. - إذا كانت أكثر إجاباتك بـ (نعم) إجاباتك على الأسئلة من (35 – 45) فذكائك من النوع الذاتي أو الفردي. - إذا كانت أكثر إجاباتك بـ (نعم) إجاباتك على الأسئلة من (46 – 55) فذكائك من النوع الموسيقي. - إذا كانت أكثر إجاباتك بـ (نعم) إجاباتك على الأسئلة من (55 – 64) فذكائك من النوع البصري. - إذا كانت أكثر إجاباتك بـ (نعم) إجاباتك على الأسئلة من (65 – 72) فذكائك من النوع البيئي. كما أوضحت في بداية الاختبار .. حتماً سيكون ذكائك هو مجموعة مختلطة من أنماط الذكاء المعروضة، ويمكنك الرجوع إلى أنماط الذكاء الثمانية في التدوينة الخاصة بهذا الشأن، ومعرفة نفسك أكثر وكيفية توظيف خصائصك ومهاراتك. |
|