فما كانَ إلهَ أَموات، بل إِلهُ أَحياء، فهُم جَميعاً عِندَه أَحْياء.
تشير عبارة "فما كانَ إلهَ أَموات" إلى الله الذي هو ليس إلهٌ مجرد أسماء أولئك الآباء بل إله أشخاصهم، وليس إله مجرّد تراب ورماد، بل إله أرواح تحيا. وليس إله الأموات بل أله أحياء. هذا يعني أن الموت لا علاقة له به. كل ما هو موت ليس ملكًا لله. فلا يمكن أن يكون الموت أبدًا هو الكلمة الأخيرة، لأننا لله!