يستكمل كاتب المزمور حديثه عن الأشرار في تحذيراته لهم، فيقول لهم أن يخافوا الله فقط؛ لأنه هو وحده القاضى الذي يكافئ الأبرار، ويرفعهم، أو يضع الأشرار ويعاقبهم.
يطلب من الأشرار أن يضعوا في اعتبارهم: أ- لا يخيفهم الناس الآتية من المشرق، أو المغرب، أو من البرارى التي وسط الجبال، أي لا تخافوا من كل البشر.
أ- خافوا من الله وحده الذي لا يمكن الهروب منه سواء في المشرق، أو المغرب، أو حتى في البرارى التي بين الجبال.