رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أنها حاويةٌ عندها خزائن غنى الله، أي الرحمة الإلهية. لكي توزعها في أسعافات محبينها: فعندي الغنى والمجد وأقتناء العظمة والعدل... لكيما أغني الذين يحبونني: (أمثال ص8ع18ع21) ولهذا كان يقول القديس بوناونتورا: أنه يلزمنا جميعاً أن نرفع أعيننا دائماً الى يدي مريم. لكي نقتبل بواسطتها ذاك الخير الذي نبتغيه.* |
|