رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تصدق 🤔 اليصابات مصدقتش نفسها من الفرحه لما سمعت صوتها و هي داخله من الباب، صوت القديسه مريم العذراء كانت طايره من الفرح هي و الليّ في بطنها رغم إنها كانت عجوزة و كانت عاقر اليصابات تهللت لما شافتها، لأن المعجزة الليّ في حياتها كانت مجرد تمهيد للمعجزة الكبيرة العظيمة الليّ هاتحصل لكل البشرية إن الله هايجي لعالمنا يفك كل ضعف و يدينا خلاص و قوة و إنتصار و فرح إلى الأبد. حدث لم يكن يخطر على بال أحد، الله ظهر في الجسد و مشي بيننا و أعلن عن ذاته و عن رحمته و حبه بأمور تفوق الوصف و أعظمها إنه إدانا حياته نفسها. تصدق النهارده إن يسوع بنفسه يدخل حياتك و يحقق في حياتك اللي عمرك ما تفهمه و لا حتى تعرف تطلبه ، تصدق أن تاخد نوع جديد من الحياة إسمها الحياة الأبدية... هي نفس نوع حياة يسوع؟؟ "وَهذِهِ هِيَ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ: أَنْ يَعْرِفُوكَ أَنْتَ الإِلهَ الْحَقِيقِيَّ وَحْدَكَ وَيَسُوعَ الْمَسِيحَ الَّذِي أَرْسَلْتَهُ." (يو 17: 3). |
|