قال الأب رفيق جريش المتحدث الاعلامى للكنيسة الكاثوليكية: إننا نرفض التعدى وإهانة الأنبياء والرسل فى أى دين ونحن ككنيسة نعمل على الحوار والتعايش السلمى ونشجب كل أساليب تجريح الرسل والأنبياء وذلك ردا على الفيلم المسيئ " للرسول محمد ".
وأكد أن الأقباط الذين ساندوا " تيرى "خارجون عن الكنيسة لا يحسبون عليها ،وقال: لقد عانينا ككنيسة كاثوليكية من التعدى على السيد المسيح والسيدة العذراء وبابا الفاتيكان وعشنا نفس الأزمة بدعوى الحرية.
وأشار إلى أن المبدأ المتبع هو" حريتى تقف عندما تبدأ حرية الآخر "وعندما منعت سويسرا بناء المآذن بالجوامع كنا أكثر كنيسة ساندنا المسلمين هناك للحصول على حقهم .