* يليق بنا أن نتساءل إن كان من الممكن أن يعود هذا كله على كلمة الله المرسل "المسيح"، لأنه هو رحمة الرب وخلاصه. لهذا يلزمنا أن نطلب في الصلاة أن تأتينا رحمة الرب، وخلاصه الذي بحسب رحمته، وهكذا إذ تشملنا الرحمة نخلص.
إننا نجيب على الذين سبقوا فعيّرونا بأننا كنا أناسًا محرومين من رحمة الرب وخلاصه.
القديس ديديموس الضرير