رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مزمور 119 (بِمَ يُزَكّي الشّابُّ طَرِيقَهُ؟ بِحِفْظِهِ إِيّاهُ حَسَبَ كَلاَمِكَ). الإنسان يتبرر بحفظ الوصية، أي يعيش بحسب كلمة الله، فحفظ الوصية هنا ليس للتباهي وإنما في عصرنا الحالي أصبحنا حرفيين أكثر من الفهم، فأن نحيا بالوصية، ليس بحفظ الكلمة لكن المقصود هو الفهم. الله لا يريدنا أن نحفظ مثل الببغاء، ولكن يريدنا أن نحتفظ ونثبت ونغلق عليها داخل قلوبنا “خَبَأْتُ كَلاَمَكَ فِي قَلْبِي لِكَيْلاَ أُخْطِئَ إِلَيْكَ”. |
|