رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* بعد الإعداد بأربعين يومًا من الصوم رأى إيليَّا الرب على جبل حوريب. وسمع منه الكلمات: "مالك ههنا يا إيليَّا؟" هنا القول متقارب جدًا من القول: "آدم، أين أنت؟" في سفر التكوين. هدف الأخير هو إثارة مخاوف من أكلَ وفقدَ، والقول الأول موجَّه إلى عبدٍ صائمٍ بحنو وحب. * لم يهجروا مذابح الرب فحسب بل هدموها ونقضوها. هذه المذابح أقامها أناس صالحون غير قادرين على الذهاب إلى أورشليم ويرفضون التعبُّد للعجلين أو للبعل. مع أن هذه المذابح تحطِّم وحدة الجماعة المقدَّسة، لكن التزم بها أناس صالحون حتى لا يُحرموا من تقديم الذبائح. بنوها وهم مخلصون في محبَّتهم لله ورغبتهم في إعلان مجده. القديس جيروم |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مَن أكلَ جسدي وشرِبَ دمي فله الحياةُ الأبدية |
طوبى لكلَ من يتقي الرب |
حلم التأهل لكأس العالم يكتسح تويتر |
بالأرقام.. مصر تتأهل لكأس أمم أفريقيا بنسبة 99% |
عاجل..الغاء قرعة دور الـ32 لكأس مصر |