|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أول مرة أخد بالي من المعنى العظيم بتاع الاية دي: "تُعَظِّمُ نَفْسِي الرَّبَّ، وَتَبْتَهِجُ رُوحِي بِاللهِ مُخَلِّصِي، لأَنَّهُ نَظَرَ إِلَى اتِّضَاعِ أَمَتِهِ" القديسة العذراء مريم مكانتش بتمدح في نفسها إنها متواضعة، لأ .. التواضع هنا بمعنى مين أنا عشان يحصل معايّ دا كله! عرفت سر التمتع بالنعمه الإلهية وهي الاتضاع، الكبر مادخلش قلبها بعد الاعلان العظيم ليها .. والملاك يقول لها " سلام لك أيتها المنعم عليها" أعطاها الله نعمة فوق نعمة، وهيأها عشان تبقى أمه وعشان كده اختبرت معية الرب معاها بشكل شخصي، ومكانتش معطلة عمل الروح في حياتها ، متلامسة مع قوة الله.. |
|