|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
صار أيوب صورة حيَّة للذين يعيشون في الرب، فصار مثلًا هزًأ، وبصقوا على وجهه. "كثيرا ما شبعت أنفسنا من هزء المستريحين، وإهانة المستكبرين" (مز 123: 4). "صرت ضحكة لكل شعبي، وأغنية لهم اليوم كله" (مرا 3: 14). "بذلت ظهري للضاربين، وخدي للناتفين، وجهي لم استر عن العار والبصق" (إش 50: 6). "حينئذ بصقوا في وجهه ولكموه، وآخرون لطموه" (مت 26: 67). "وبصقوا عليه، وأخذوا القصبة وضربوه على رأسه" (مت 27: 30). "فابتدأ قوم يبصقون عليه، ويغطون وجهه ويلكمونه، ويقولون له تنبأ، وكان الخدام يلطمونه" (مر 14: 65). "وكانوا يضربونه على رأسه بقصبة، ويبصقون عليه، ثم يسجدون له جاثين على ركبهم" (مر 15: 19) . "وآخرون تجربوا في هزءٍ وجلدٍ، ثم في قيودٍ أيضًا وحبسٍ" (عب 11: 36). |
|