أرسلت والدتها فتاة أسترالية صغيرة تُدعى كايلي مايبيري لشراء السكر، لكنها لم تعد إلى المنزل أبدًا وتم اكتشاف جثة الفتاة البالغة من العمر ست سنوات في اليوم التالي وتركها في العراء ولقد تم اغتصابها وقتلها ومرت ثلاثة وثلاثون عاما، وتم التحقيق مع المشتبه بهم لكن لا شيء خرج حتى قررت الشرطة إعادة مقابلة رجل يدعى جريجوري كيث ديفيس وكان مشتبها به في القضية في وقت مبكر، ولكن لم يتم العثور على دليل لإثبات إدانته لكن أثناء إعادة المقابلة، وافق على أخذ عينة من الحمض النووي وكان حمضه النووي مطابقًا لذلك الموجود على جسد كايلي وتم اتهام ديفيس وبعد ذلك أقر بأنه مذنب.