الروح القدس وهو يقود كُتاب الوحي المقدس، لا ينسى أشخاصًا عملوا في الخفاء أعمالًا بدافع الحب والتقدير للسيد. لم تسلّط عليهم أضواء الناس وليس في أعمالهم ضجيج أو شبهة تباهي أو افتخار، لكن كانت دوافعهم نقية، وأعمالهم مخفية، ولكن روح الله الذي يفحص كل شيء حتى أعماق الله لم يتجاوز أعمالهم، بل أظهرها جلية لنتعلم نحن دروسًا في حياتنا الروحية