رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
سمعنا فذابت قلوبنا ولم تبق بعد روح في إنسان بسببكم، لأن الرب إلهكم هو الله ... فالآن احلفا لي بالرب وأعطياني علامة أمانة ( يش 2: 11 ،12) راحاب هذه الفتاة العظيمة تذكّرنا بمؤمني تسالونيكي الذين كان ماضيهم مثل راحاب ـ مُظلماً، لكنهم إذ سمعوا الرسالة من فم الرسول بولس ورفقائه، فقد تسلموا منهم كلمة خبر من الله، وقبلوها لا ككلمة أُناس، بل كما هي بالحقيقة، ككلمة الله التي تعمل أيضاً فيهم ( 1تس 2: 13 ). هكذا أيضاً هنا نرى كيف كان لراحاب إيمان حي بالإله الحي، وأنها صدَّقت الخبر الذي وصل إليها. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
راحاب الفتاة التي رفعها الله من المزبلة |
معمودية يسوع تذكّرنا بمعموديتنا |
أيتها الفتاة الجليلة مريم حبيبة الله العظيمة |
راحاب تذكّرنا بإيمان المسيحيين الأوائل |
ابنة يفتاح الفتاة وحياتها العظيمة |