رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يقول الرسول يوحنا: «فِي هذَا هِيَ الْمَحَبَّةُ: لَيْسَ أَنَّنَا نَحْنُ أَحْبَبْنَا يَهْوَه، بَلْ أَنَّهُ هُوَ أَحَبَّنَا، وَأَرْسَلَ ابْنَهُ كَفَّارَةً لِخَطَايَانَا» (1 يوحنا 4: 10)؛ ولهذا نحن نحبه ونحفظ وصاياه : «وَأَمَّا غَايَةُ الْوَصِيَّةِ فَهِيَ الْمَحَبَّةُ مِنْ قَلْبٍ طَاهِرٍ، وَضَمِيرٍ صَالِحٍ، وَإِيمَانٍ بِلاَ رِيَاءٍ» (1تيموثاوس 1: 5). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
غاية الوصية أن يسكن الله فينا وفي وسطنا (زك 2: 5) |
مزمور 119 |غاية الوصية الدخول إلي ملكوت الفرح |
غاية الوصية |
غاية الوصية الثانية |
غاية الوصية |