البابا تواضروس الثاني
“واما غاية الوصية فهي المحبة من قلب طاهر و ضمير صالح و ايمان بلا رياء
الامور التي اذ زاغ قوم عنها انحرفوا الى كلام باطل يريدون ان يكونوا معلمي الناموس و هم لا يفهمون ما يقولون و لا ما يقررونه ولكننا نعلم ان الناموس صالح ان كان احد يستعمله ناموسيا. عالما هذا ان الناموس لم يوضع للبار بل للاثمة و المتمردين للفجار و الخطاة للدنسين و المستبيحين لقاتلي الاباء و قاتلي الامهات لقاتلي الناس
للزناة لمضاجعي الذكور لسارقي الناس للكذابين للحانثين و ان كان شيء اخر يقاوم التعليم الصحيح حسب انجيل مجد الله المبارك الذي اؤتمنت انا عليه وانا اشكر المسيح يسوع ربنا الذي قواني انه حسبني امينا اذ جعلني للخدمة” (1 تي 1 :5-12)
غاية الوصية فكر تزرعه وسلوك نعمة وافي خدمة الاب الكاهن خدمة القداسات و الاجتماعات
نعيشة اولا ونسلمه لاولادنا