رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
القوى المضادة للإرسالية والنبوة فى الخدمة هناك قوى من مملكة الظلمة مضادة بصورة خاصة للإرسالية و النبوة فى حياة الشعب لان هاتين المسحتين مسئولتين بصورة مباشرة عن القوة الحقيقية فى شعب الرب. التدين – روح ضد المسيح – إيزابل ملخص إستراتيجيات هذه القوى يتلخص فى سلب القوة من العمل الروحى والحفاظ عليه فى شكل مظهرى فقط يغطى على الضعف العام. الدِقة الروحية الرب لم يدعونا ان نكون قوس مخطئة (مزمور 78: 57) – (هوشع 7: 16) لكن ان نكون شعب يتحرك فى دقة روحية و كلمة الرب المنطوقة للزمن (1اخبار الأيام 12: 32) – (لوقا 12: 54 – 56). الدقة الروحية فى الكلمة و دراستها من الأهمية لشعب الملكوت (2تيموثاوس 2: 15). فى الملكوت هناك مبادئ لدراسة الكلمة بحسب روح الملكوت 1- كل لاهوت لا تراه فى يسوع المسيح يمكنك ان ترفضه. يسوع هو ملء اللاهوت جسديا و إظهار الله الآب الكامل فيه وليس فى غيره. 2- لا يمكن ان يكون هناك فهم كتابى مخالف عن شخصية الله المعلنه فى الكلمة و ظاهرة فى يسوع المسيح. (الأمر لا يقتصر على شواهد كتابية لكن عن شخصية إلهية تستعلن من كل الكلمة). 3- الكلمة تفهم من خلال روح الإرسالية (كل فقرة كتابية هناك فيها إرسالية لك) و من خلال الروح النبوى (كل فقرة كتابية بها ذخائر نبوية للزمن الروحى الذى تمر به). التوازن فى دراسة الكلمة لا يعنى المساومة مع البرودة. لا امور وسط بين النار و البرودة = فتور. التوازن لا يعنى تخفيف قوة الكلمة و سلطانها النبوى و الرسولى. التوازن ليس إبقاء الرقعة القديمة فى الثوب الجديد. التوازن يعنى مقارنه الحق بالحق بحيث تكون الكلمة مشهود لها من شخصية الرب و من شواهد اخرى و من الروح القدس. من خلال الكلمة هناك إستعلان لما يسميه الرسول بطرس الحق الحاضر (2بطرس 1: 12) وهو الكلمة النبوية المنطوقة للزمن الحالى الذى نمر به. فى كل مرحلة هناك ترنيمة جديدة و إعلان جديد يتحرك به الرب ليقود شعبه الى مرحلة جديدة من الامتلاك. الدقة الروحية تحافظ على الخدمة فى تواضع و اعتماد مستمر على سماع الصوت و الحركة فى الإرسالية. |
|