|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"لأن كل وصاياك هي حق. وبظلم طردوني فأعني" [86]. "عما قليل أفنوني على الأرض. وأنا فلم أرفض وصاياك" [87]. * تمت مذبحة عظيمة للشهداء وهم يعترفون بالحق ويشهدون له. وإذ لم يحدث هذا باطلًا يضيف: "أعني، وأما أنا فلم أترك وصاياك". القديس أغسطينوس لقد أدرك المرتل أن طريق الرب مملوء متاعب. يثيره العدو ناكرًا العناية الإلهية لكي يلقيه أرضًا أو يفنيه تمامًا، لكن لم يرفض المرتل وصايا الرب التي تحول اضطهادات الأشرار له إلى أكاليل مجد. عبارات النبي هذه يرددها كل مؤمن في صلاة نصف الليل، لأنها كلمات تمس الواقع اليومي للإنسان التقي الذي لا يكف العدو عن مقاومته بكل الطرق، سواء كان شابًا أو شيخًا، رجلًا أو امرأة! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | ولم أضل عن وصاياك |
مزمور 119 | من وصاياك تفطنت |
مزمور 119 | فهمني فأتعلم وصاياك |
مزمور 119 | فلا تبعدني عن وصاياك |
مزمور 119 | لا تبعدني عن وصاياك |