رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كم تُسرّ سيدتنا عندما ترانا نجاهد من أجل خلاصنا . كم تفرح بذلك! وكذلك هي أيضاً حين كانت على هذه الأرض، كم جاهدت بطريقتها الهادئة لتكون لنا مثالًا في النسك المثالي، على الرغم من أنّها لم تكن بحاجةٍ لذلك بما أنّها كانت من دون خطيئة. وبعد رقادها، عُثر في الجسمانية حيث كانت تسكن على ألواحٍ كانت تؤدّي عليها السجدات وكانت هذه الألواح مشقّقة كثيراً من كثرة الدموع التي ذرفتها عليها. (الشيخ افرام الفاتوبيذي) |
|