رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عندما ترون تابوت عهد الرب إلهكم.. فارتحلوا من أماكنكم وسيروا وراءه ... لكي تعرفوا الطريق الذي تسيرون فيه. لأنكم لم تعبروا هذا الطريق من قبل ( يش 3: 3 ، 4) ما أعظم صلاح الله في إخفائه المستقبل عن عيوننا! لو عرفنا ما سيأتي به المستقبل، لانشغلنا في تدبير الخطط لأنفسنا، وفشلنا في الاستناد الكُلي على الله، ولكن في غموض الحياة وتزعزعها، حافز على الإيمان والثقة في الله. إن سيرنا في الطريق الذي نجهله يُشعرنا بالحاجة المستمرة إلى الله في كل يوم، بل في كل ساعة، كما أنه يجعلنا نستخف بأمور الزمان المادية ولا نعطيها أهمية تُذكر، عالمين أننا غرباء في سياحتنا في هذا العالم. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 31 - يا لعظم صلاح الله وعذوبته اللانهائية |
يا لعظم صلاح الله ورحمته اللانهائية |
سلاح المستقبل في الحروب |
بوتين يعلن عن إنشاء سلاح المستقبل |
مورينيو عن غياب صلاح: المستقبل أمامه |