رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أكرم المسيح الطفولة التي كانت مهملة في ذلك الوقت من كل فئات العالم، سواء الرومان أو اليونانيين أو اليهود، فقد أعلن انتساب الطفولة له، فمن يقبل طفلا ويراعيه ويهتم به، كمن قبل المسيح نفسه، لأن هذا القبول معناه الحب والحنان. فالناس يهتمون بإضافة وقبول الأغنياء، ولكن المسيح يوجه أنظارهم إلى قبول الضعفاء والمحتقَرين والمحتاجين، لأن الاهتمام بهم هو اهتمام بالمسيح. |
|