أكّد يسوع انه سيظلّ معهم ليحميهم، وليعلن ملكوته بواسطتهم. ووعد أنّه يأتي في النهاية في مجد وقوّة لينقذهم من كلّ ذلك.
ويدعو الربّ البعض أن يكونوا شهداء من أجل إيماننا. غير أن دعوة معظمنا هي أن نكون شهداء دون سفك الدم، شهداء يشهدون لفرح وقوّة الإنجيل وسط التحدّيات اليوميّة، والتجارب والشدائد الّتي تعترضنا في طريق اتّباعنا يسوع المسيح.