رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لرائحة أدهانك الطيبة. اسمك دُهنٌ مُهرَاق، لذلك أحبَّتك العذارى ( نش 1: 3 ) لقد كان اسمه قبل زمان النعمة الحاضر ـ كالدُهن المحفوظ داخل القارورة المختومة، ولم يعرفه إلا القليلون معرفة جزئية من وراء ظلال الفرائض والرموز. فمع أنه ـ تبارك اسمه ـ أظهر ذاته قديمًا ليعقوب أبي الأسباط، وقال له: «لا يُدعى اسمك في ما بعد يعقوب بل إسرائيل»، فإنه إذ سأله يعقوب وقال: «أخبرني باسمك. فقال: لماذا تسأل عن اسمي؟ ..» (تك32). |
|