رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
صديقي قال الحكيم: «لِتَكُنْ ثِيَابُكَ فِي كُلِّ حِينٍ بَيْضَاءَ، » (جامعة 9: 8)؛ لذا دعني (نتسائل) أسألك سؤالين هامين جدًا: السؤال الأول: هل (نحن) أنت عارٍ أم لابس ثيابًا قذرة أم لابس المسيح؟ إن أولى ثمار الخطية في جنة عدن كان العري. فعندما رأت المرأة أن الشجرة جيدة للأكل، وأنها بهجة للعيون، وأنها شهية للنظر، أخذت من ثمرها وأكلت، وأعطت رجلها أيضًَا فأكل؛ فانفتحت أعينهما، وعلما أنهما عريانان. وفي إنجيل لوقا أصحاح 8، وبالتحديد في كورة الجدريين، كان هناك رجل فيه أرواح نجسة منذ زمان طويل، وكان لا يلبس ثوبًا. وأيضًا في نفس الإنجيل أصحاح 10 تكلم الرب يسوع عن إنسان كان نازلاً من أورشليم إلى أريحا فوقع بين لصوص، فعرّوه وجرَّحوه. حقًا إنها الخطية في بشاعتها الرهيبة! وكم حاول الإنسان أن يستر عريه بنفسه، فنجده مرة يخيط أوراق تين ويصنع منها مآزر، ومرة أخرى يحاول أن يصنع لنفسه ثيابًا فإذ هي ثياب قذرة كما حدث مع يهوشع (زكريا 3: 3). * |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
جايك لابس من رواي لابس يقين اجمل وشاح |
ماتَ عنكَ ... عش لهُ |
لابس المسيح ولا |
خوف لابس قناع |
مفاجاه فى الصوره ...وشوف مرسى مش لابس واقى لكن كان لابس ايه . شوف هى ايه ولكم التعليق |