* الأرض التي ارتدت هي قيامة الجسد. فإنه بعد قيامة (المسيح)
كل ما يُرنم به في هذا المزمور قد تحقق. ليتنا نسمع مزمورًا مملوءًا
بالفرح لقيامة الأرض. ليت الرب إلهنا يبعث فينا رجاءً ومسرة
تليق بأمرٍ عظيمٍ كهذا. ليته يقود مقالنا حتى يتلاءم مع قلوبنا،
حتى كل فرحٍ يحل بقلوبنا نشعر به، يقدمه لنا على لساننا،
وبالتالي يقوده إلى أذانكم ثم إلى قلوبكم وإلى تصرفاتكم.
القديس أغسطينوس