رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إِنِّي قَتَلْتُ رَجُلاً لِجُرْحِي، وَفَتىً لِشَدْخِي. إِنَّهُ يُنْتَقَمُ لِقَايِينَ سَبْعَةَ أَضْعَافٍ، وَأَمَّا لِلاَمَكَ فَسَبْعَةً وَسَبْعِينَ ( تكوين 4: 23 ، 24) أخنوخ وسار مع الله نحو 300 سنة بعد ولادة ابنه ”مَتُوشالح“. وبخصوص هذه الشخصية المُعتَبرة، يُسجل الوحي أمرين في سفر التكوين، وشيئين في العهد الجديد؛ أي أربعة أمور، تُعلِّمنا الطابع الحقيقي لمسلَك القديسين خلال العالم، كما نراه في «أخنوخ السابع من آدم»: أولاً: سارَ مع الله ( تك 5: 22 ). ثانيًا: شَهد لله (يه14، 15). ثالثًا: نُقِل ليكون مع الله ( تك 5: 24 ؛ عب11: 5). رابعًا: أرضى الله ( عب 11: 5 ). |
|