لأنه هكذا قال الرب ... أطلبونى فتحيوا
السيد/ لطيف أسعد ... ترزي بالمدرسة الفكرية، بقنا:
فى صيف 1990 كنت أعانى من صداع شديد وآلام رهيبة فى رأسي من الخلف فوق الرقبة، فذهبت إلى القديس بالمطرانية وقلت له عن هذه الآلام فوضع الصليب على رأسي وصلى لي ثم رشم الجزء الذى أشعر فيه بالألم. وبعد ذهابى له بيومين حلمت أننى موجود عند القديس فى حجرته، مع أننى لم أدخلها من قبل، وقام بالصلاة لى مرة أخرى وكانت هناك صورة للسيدة العذراء وأسفلها طبق به زيت مقدس وكان القديس يمسك بيده صليباً من الخشب. فغمس القديس طرف الصليب فى الزيت، ودهن به رأسي عدة مرات، ثم استيقظت من النوم ولم تعاودني الآلام مرة أخرى حتى اليوم.