رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لِيَأْتِ حَبِيبِي إِلَى جَنَّتِهِ وَيَأْكُلْ ثَمَرَهُ النَّفِيسَ ... قَدْ دَخَلْتُ جَنَّتِي يَا أُخْتِي الْعَرُوسُ ( نشيد 4: 16 ؛ 5: 1) «جنتي .. تقطُر أطيابها» إنها رائحة المسيح الذكية التي تفوح من مؤمن حلَّ المسيح بالإيمان في قلبه، وعندما هبَّت عليه ريح الشمال والجنوب، التجارب المتنوعة، خرجت منه روائح السرور وعِطر السجود «رائحة سرور للرب»، أ لم تخرج من فم أيوب المتألم رائحة مُماثلة وهو يقول: «ليكن اسم الرب مُباركًا»؟ ( أي 1: 21 ). |
|